The Greatest Guide To النقد في العمل
The Greatest Guide To النقد في العمل
Blog Article
"يبدو الفيديو الأخير الذي قمتَ بتحريره وكأنه سرقة من منافسنا الرئيسي. في المرة القادمة، هلّا اطّلعت على المزيد من مصادر الإلهام حتى لا يبدو عملك مقلّداً."
يمكن أن تسهم الثقافة المؤسسية في إحداث صعوبات في تطوير مهارات التفكير النقدي. في بعض الثقافات، قد يتم التركيز على القواعد والإجراءات والتقاليد، مما يمنع الابتكار والتفكير النقدي.
قد يكون النقد مؤلماً في بعض الأحيان، ولكن يجب أن نتذكر أنه يأتي من وجهة نظر شخص آخر وقد يكون لديه أهدافه وتجاربه الخاصة.
استمع إلى خبراء المجال وشارك في المناقشات الجماعية وتواصل مع الزملاء المحترفين من مجال عملك.
ار بزملاء العمل والشركاء التجاريين. قد تساعدك هذه العلاقات في تبادل المعلومات والفرص التجارية، وقد تؤدي إلى عقود وشراكات طويلة الأمد.
قد يكون انتقاد مديرك الذي لا تحبه لك منطقياً أو مفيداً، كما قد تكون تعليقات زملائك الذين تثق بهم مخادعة؛ لذلك انتبه دائماً إلى الأشخاص الذين يصدر منهم النقد ودوافعهم.
ثانياً، عندما يتعرض الشخص للنقد أو التقييم السلبي، يجب أن يتحلى بالصبر والاستماع بعناية. يجب أن نفهم جيداً ما يقال لنا ونحاول أن نركز على النقاط البناءة والمفيدة.
يجب أن نتعلم أيضًا كيف نتعامل مع النقد بشكل هادئ ومحترم، دون أن ندخل في مناقشات عاطفية أو تصفية حسابات شخصية.
علينا أن نفصل بين الجوانب المفيدة والجوانب غير المفيدة وأن نركز على تحسين الجوانب التي تحتاج إلى تطوير.
وقد ظهرت وظيفة النقد الأدبي في اقتصارها على التفسير من خلال دراسات تين وبرونتير، ولكنها انتقلت إلى الأثر والبحث عن دلالاته ومعانيه مع تطور العلوم الإنسانية واللغوية بالأخص. وتتوقف فاعلية وظيفة النقد الأدبي على الناقد، فالناقد يقيما نصا نقديا جديدا فوق نص المبدع الأصلي، ولكن قدرات النقّاد متفاوته، والأدوات النقدية تختلف من ناقد لآخر، والخبرة في اقتحام النصوص متفاوتة من ناقد لآخر، إلا أن التأثير النقدي يحتاج إلى ناقد خبير، قادر على تقديم نماذج نقدية بكفاءة معرفية، تسهم في تكوين عادات وتقاليد وأعراف نقدية، تساعد النقاد على ممارسة وظيفة النقد الأدبي خير ممارسة، وخلق حركة ثقافية وأنشطة فكرية خلاقة في الأدب.
إن فهمك العميق للقضايا وقدرتك على الاستنتاج المنطقي يمكن أن يفتح أفقًا جديدًا أمامك ويجعلك قائدًا مبدعًا في مجال عملك.
إن عمل الناقد النفسي لا يقتصر على تحليل الآثار الأدبية واكتشاف الخصائص السيكيولوجية من خلالها، إذ إنّ الكثير استكشف المزيد من الرموز الأدبية والتوجهات الكتابية تُمثّل ردة فعل حية لأحداث ووقائع مر بها الأديب وتركت في نفسه أثرًا، وقد يكون هذا الأثر غير واضح ومباشر بالنسبة للأديب نفسه، بينما يكون مكبوتًا ومخزنًا في اللاوعي أو اللاشعور الذي يقوم ببثه بصور رمزية وإشارية في الأعمال الإبداعية، لذلك فإنّ النّاقد النفسي يقوم بتتبع الجوانب الحياتية الدقيقة التي مر بها الأديب والسيرة الذاتية التي سجلت له الكثير من الأحداث والوقائع البارزة في حياته للوصول إلى الفهم السليم للعمل الأدبي وتفسيره تبعًا للحالة النفسية التي اكتنفت الأديب خلال إنتاجه للعمل.[٨]
أرسِل رسالة شكر عبر البريد الإلكتروني إلى الشخص الذي قدّم لك الملاحظات والتغذية الراجعة واشرح له فيها خطتك لتفادي ارتكاب الخطأ نفسه في المستقبل، وإذا كان هذا الشخص هو مديرك فاطلب منه عقد اجتماع للنقاش حول جوانب التحسن لديك.
تغيير النظرة السلبية: كيفية تحويل النقد السلبي إلى فرصة للتحسين والنمو